نتائج البحث: راينر ماريا ريلكه
غالبيتنا تعرف كتاب الشاعر الألماني راينر ماريا ريلكه "رسائل إلى شاعر شاب"، الذي تُرجم مرات عديدة إلى العربية، حيث تصدى لذلك كثيرٌ من المترجمين والكتّاب العرب.
ـ إلى سركون بولص: فيما الآخرون لا يزالون يبحثون عن مدنهم، وصلتَ أنت إلى مدينتك "أين" واسترحت.ـ إلى محمد الماغوط: حزنٌ في ضوء القمر، وفي ضوء الشمس، وفي العتمة كذلك.
خلال أشهَر عملية تدفق للكتابة، ربما طوال تاريخ الأدب، كتب راينر ماريا ريلكه في ثلاثة أسابيع فقط عملين شعريين- بهذا تستهل الشاعرة والناقدة السويدية، وأستاذة الأدب في جامعة ستوكهولم، صوفيا روبيري، دراستها لعملي ريلكه: "مراثي دوينو"، و"سونيتات إلى أورفيوس".
لعل أغلب الاكتشافات العلمية كانت صورة جنينية تمر عبر خيال يفترض وقوع شيء غرائبي بعيد عن المعقول. ومع محدودية الحياة التي تحاصرنا، لا نملك إلا الخيال أجنحة نطير بها خارج كآبة هذا الواقع المعتم.
الفضل الكبير لعودة إيمانويل بوف إلى الحياة يعود للروائي بيتر هاندكه حيث ترجم عام 1982 أول وأهم روايات بوف "أصدقائي" إلى الألمانية، ومن هذا الحدث انطلقت شرارة بوف بين المؤسستين الأدبيتين الفرنسية والأميركية ثم وصل إلى عالمنا العربي عام 2016.
تفاجأت الشاعرة الأميركية لويز إليزابيث غليك بخبر تتويجها بجائزة نوبل للأدب في وقت مبكر جدًا صباح أمس الخميس، عبر مكالمة من ماتس مالم، السكرتير الدائم للأكاديمية السويدية.
في كتابه الأخير "الكشف والبرهان ونقيضه - نظرات في الشعر والرسم والنحت والموسيقى والفلسفة" (دار الرافدين، 2020)، يبحث الشاعر محمد علي شمس الدين (1942) عن أصل الشعر الذي هو قديم بعمر الإنسان "حتى لكأن الشاعر الأول هو الانسان الأول".
لم تمضِ دقائقٌ، حتى أطل الشاعرُ ريلكه، وهو يحمل كتابًا كبيرًا كالأطلس.صافحنا بحرارة، ثم جلس على كرسيّ خاص به. سَألنا إن كانت رحلتنا سَلِسَةً من دون متاعب في جيب (الروتيرا)، فكان ردّنا بالإيجاب.
خالد الريسوني (من مواليد الدار البيضاء، 1965) شاعر ومترجم مغربي أصدر عملين شعريين: "ما بعد النسيان، 2006"، و"كتاب الأسرار، 2017". وفي مجال الترجمة أنجز العديد من الترجمات الشعرية لشعراء إسبان وشعراء من أميركا اللاتينية. هنا حوار معه.
لا شك أنّ ألمانيا هي الدولة الأقوى والأكثر تأثيرًا في الاتحاد الأوروبي، من الناحية السياسية والاقتصادية بطبيعة الحال،لكن هل لديها التّأثير نفسه من الناحية الثقافية والأدبية، وفي مجال الشّعر على الخصوص؟ ولماذا بالكاد نسمع عن الشعر الألماني في السنوات الأخيرة؟